أنا أؤمن بأنه توجـد عدالة سماويّة, وأن جميع ما يُصيبنا في الحياةِ الدنيا من مُنغصات انَّ هـو الاّ جـزاءٌ وفاق لِما أجترحناه في أدوارنا السابقة من آثـامٍ وشـرور.ولهـذا يجب علينا أن نستقبلَ كلّ مـا يحـلّ بنـا من آلامِ الحياةِ ومآسيها غير مُتبرّمين ولا متذمّرين , بل قانعين بعدالةِ السماء ونُظمها السامية.

Highlighter
أحبُّ الكُتُبَ حبَّ السُكارى للخمر , لكنَّني كلَّما أزددتُ منها شرباً, زادتني صَحوا
ليس مّنْ يكتُبُ للهو كمَن يكتُبُ للحقيقة
الجمالُ والعفّــة فـردوسٌ سماويّ .
لا معنى لحياةِ ألأنسان اذا لم يقم بعملٍ انسانيٍّ جليل .
اعمل الخير , وأعضد المساكين , تحصل على السعادة .
من العارِ أن تموتَ قبل أن تقـوم بأعمالِ الخير نحـو ألأنسانيّة .
الموتُ يقظةٌ جميلة ينشُدها كل مَنْ صَفَتْ نفسه وطَهرت روحه , ويخافها كلّ من ثقُلت أفكاره وزادت أوزاره .
ان أجسامنا الماديّة ستمتدّ اليها يـد ألأقـدار فتحطِّمها , ثمّ تعمل فيها أنامل الدهـر فتتَّغير معالمها , وتجعلها مهزلةً مرذولة . أمّا ألأعمال الصالحة وألأتجاهات النبيلة السّامية , فهي هي التي يتنسَّم ملائكة اللّه عبيرها الخالد .
نأتي إلى هذا العالمِ باكين مُعولين، و نغادره باكين مُعولين! فواهً لك يا عالمَ البكاء والعويل!
جميعنا مُغترٌّ مخدوعٌ ببعضه البعض.
العدلُ كلمة خُرافية مُضحكة.
أمجادُ هذا العالم وهمٌ باطل، و لونٌ حائل، و ظلٌّ زائل.
لا باركَ الله في تلك الساعة التي فتحتُ فيها عينيّ فإذا بي في مكانٍ يطلقون عليه اسم العالم .
أنا غريبٌ في هذا العالم، و كم احنُّ إلى تلك الساعة التي اعود فيها إلى وطني الحقيقيّ.
الحياةُ سفينةٌ عظيمة رائعة تمخرُ في بحرٍ، ماؤه الآثام البشريَّة الطافحة، و امواجه شهواتهم البهيميَّة الطامحة، و شطآنه نهايتهم المؤلمة الصادعة.
كلّنا ذلك الذئبُ المُفترس , يردع غيره عن اتيانِ الموبقاتِ وهو زعيمها وحامل لوائها , المُقوّض لصروح الفضيلة , ورافع أساس بناءِ الرذيلة .
الحياةُ سلسلة اضطراباتٍ وأهوال , والمرءُ يتقلَّب في أعماقها , حتى يأتيه داعي الموت, فيذهب الى المجهولِ الرهيب , وهو يجهلُ موته , كما كان يجهلُ حياته .
من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الانسانيّة .
المالُ ميزان الشرِّ في هذا العالم .
السعادةُ ليست في المال , ولكن في هدوءِ البال .
كلُّ شيءٍ عظيمٍ في النفسِ العظيمة , أمّا في النفسِ الحقيرة فكلُّ شيءٍ حقير .
الرُّوح نسمةٌ يُرسلها الخالق لخلائقه لأجل , ثم تعودُ اليه بعجل .
الرُّوح نفثةٌ الهيَّة تحتلُّ الخلائق , وكل منها للعودة الى خالقها تائق .
الرُّوح سرٌّ الهيٌّ موصَدْ لا يعرفه الاّ خالق الأرواح بارادته , فمنه أتتْ واليه تعود .
أنا أؤمن بأنه توجـد عدالةٌ سماويّة , وأنَّ جميع ما يُصيبنا في الحياةِ الدُّنيا من مُنغِّصاتٍ وأكدارٍ انَّ هـو الاَّ جـزاء وفاق لمِا أجترحناه في أدوارنا السابقة من آثـامٍ وشـرور . ولهـذا يجب علينا أن نستقبل كلَّ مـا يحـلُّ بنـا من آلام الحياة ومآسيها غير م
الحرّيةُ منحة من السماءِ لأبناءِ ألأرض .
الموتُ ملاكُ رحمةٍ سماويّ يعطف على البشر المُتألّمين , وبلمسةٍ سحريّة من أنامله اللطيفة يُنيلهم الهناء العلويّ .
ما أنقى من يتغلّب على ميولِ جسده الوضيع الفاني , ويتبع ما تُريده الرُّوح النقيّة .
ما أبعدَ الطريق التي قطعتها سفينتي دون أن تبلغَ مرفأ السلام ومحطَّ الأماني والأحلام .
الراحة التامّة مفقودة في هذا العالم , وكيفما بحثت عنها فأنت عائدٌ منها بصفقةِ الخاسر المَغبون .
ليس أللّــه مع الظالم بل مع الحقّ.
ان الصديق الحقيقي لا وجود له في هذا العالم الكاذب.
ما أكثر القائلين بالعطف على البائسين وغوث الملهوفين والحنو على القانطين , وما أقلَّ تنفيذهم القول.
يظنُّ بعض ألأنذال ألأدنياء أنّهم يُبيّضون صحائفهم بتسويدِ صحائف الأبرياء , غير عالمين بأنَّ الدوائر ستدور عليهم وتُشهّرهم.
ما أبعدَ الطريق التي قطعتها سفينتي دون أن تبلغَ مرفأ السَّلام ومحطَّ الأماني والأحلام .
رهبة المجهول شقاء للبشرِ الجاهلين للأسرارِ الروحيَّة , وسعادة للذين تكشّفت لهم الحقائق السماويَّة .
الموتُ نهاية كل حيّ , ولكنه فترة انتقال : امّا الى نعيم , وامّا الى جحيم .
الحياةُ خير معلِّمٍ ومُؤدِّب , وخيرَ واقٍ للمرءِ من الأنزلاقِ الى مهاوي الحضيض .
حين تشكُّ بأقربِ المُقرَّبين اليك تبدأ في فهمِ حقائق هذا الكون .
مَنْ يكون ذلك القدّيس الذي لم تخطرُ المرأة في باله ؟ لو وجدَ هذا لشبَّهته بالآلهة .
المرأة هي إله هذه الأرض الواسع السُّلطان. و هي تحملُ بيدها سيفاً قاطعاً لو حاولَ رجالُ الأرض قاطبةً انتزاعه منها لباؤوا بالفشلِ و الخذلان .

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

سعادةٌ فشقاء

حلمتُ أنني في جنّة مذهلة المباهج والمسرَّات!

فهي دانيةٌ قطوفها، جنيّةٌ ثمارها،

رائعةٌ أزهارها، شاديةٌ أطيارها،

فاتنةٌ بأبكارها، حافلةٌ بأسرارها؛

وتقدّمت أفتنهُنَّ مني،

ودعتني لأن نتفيَّأ

ظلال شجرة معرفة الخير والشرّ.

وسرتُ معها،

وأنا مأخوذ بفتنتها الفردوسية،

وسكرتُ من خمرة حبّها العجيب؛

وشدتني فأطربتني،

فرقص الغاب

لعذب أغاريدها،

وتاهت الزنابق،

وترنحتِ الورود الفاتنة،

وصفَّق الياسمين،

وتهلَّل البنفسج،

وتضوَّع الفُل،

وثمِل الحبق،

وترنَّح البيلسان،

وازداد القرنفل جمالاً على جمال،

وزغردت الشقائق

لحلاوة الغناء

وعذب الشّدو المنُشي.
وصاحت الأزهار والأشجار،

ومن فوقها الأطيار:

أيُّها القادمُ لفردوسنا الفريد،

هذا العالم الخالد بالبهجات اللّانهائية،

لقد اصطفتكَ هذه الغادة الإلهية،

ووهبتكَ حبها السَّماوي،

فهي مليكةُ هذه الجنة الحافلة بالمتع الخالدة.

وولجت الفاتنة ذات الدلّ

إلى كِناسَها،

وأنا أطْوَعُ لها من بنانها،

وفي مضجعها،

غرقتُ معها ببهجاتٍ قدسِيَّة،

تخرسُ الأقلام وتتحطم

إذا رغبتْ بتدوين تلك البهجات السماويَّة

والرعشات القدسية؛

فهي أعجزُ من أن تستطيع وصف السماويَّات العلويَّة.

واستيقظتُ فتمنيتُ لو لم أستيقظ؛

وتاقت نفسي لولوج ذلك العالم العجيب الغريب ثانية،

عالم السعادة اللّانهائية الحافل بالأنوار الإلهية!

                                      الولايات المتحدة الأمريكية

                                  الساعة 12 ونصف بعد منتصف ليل 26/9/1977 – 27/9/1977

 

 

Developed by Houssam Ballout        Copyright 2019 This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.nfo All Right Reseved This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.